شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

المتآمر حميد زيد كاد يُتلف “أوراق الوردة”

حميد زيد، صحفي وكاتب مغربي ساخر. له قدرة على تحويل الكلمات إلى رسوم كاريكاتيرية تجمع بين الطرافة والجدية. آخر خرجاته الكاريكاتيرية، رسالة كتبها باسم الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، إدريس لشكر.

الرسالة تتحدث عن تقديم لشكر لاستقالته من منصب قيادة حزب الوردة، بعد الفوضى التي عرفها حزب عبد الرحيم بوعبيد، وبعد معركة رئاسة الفريق البرلماني للحزب بمجلس النواب، التي يخوضها رئيس فريق الحزب أحمد الزيدي ومناصريه، في مواجهة اختيارات إدريس لشكر الذي اقترح على اللجنة الإدارية للحزب اسم البرلمانية أبو زيد، حيث وافقت اللجنة الإدارية على تأكيدها رئيسة جديدة لفريق حزب الورد بمجلس النواب. غير أن الزيدي وأنصاره رفضوا هذا الاختيار، وهدد بعضهم بالاستقالة من البرلمان في حالة “التلاعب” بالقانون التنظيمي لمجلس النواب.

الصحفي حميد زيد، دخل على الخط وكتب رسالة مطولة باسم ادريس لشكر، جاءت على شكل خطبة وداع. بعض المواقع الالكترونية “سرقت” رسالة زيد، ونشرتها دون توقيعه، وأصبحت تخص ادريس لكشر مائة في المائة، خاصة أنها كُتبت بأسلوب سياسي “خطير”. وتحدثت عن كرونولوجيا الأحداث التي شهدها حزب الاتحاد الاشتراكي منذ تولي ادريس لشكر مسؤولية قيادته في المؤتمر الأخير.

سخرية الصحفي حميد زيد، طالت الجميع بما في ذلك حزب الاتحاد الاشتراكي الذي سارع إلى تكذيب استقالة كاتبه الأول، واعتبر ذلك مؤامرة تحاك ضد الحزب العتيد. مواقع إخبارية روجت لحدث استقالة لشكر. ادريس لشكر نفسه سارع إلى تكذيب ما يروج، وقال لموقع “أكورا بريس”، إن الأمر يتعلق بكذبة أبريل.

المتآمر حميد زيد كاد يُتلف “أوراق الوردة”.

Read Previous

زكرياء المومني :رواية بطعم “أورووات” الأمير المنبوذ

Read Next

فيديو: هكذا تجولت الأميرة للا سلمى في سوق شعبي بالداخلة