شريط الأخبار :

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

فشل تقليعة جديدة ل”اسمايرية الإحتجاج” و”امساميم الإعلام”

اضطرت النيابة العامة بالدار البيضاء، مرة أخرى، إلى التدخل وإصدار بلاغ أمس الجمعة 11 غشت الجاري، لتكذيب ما روج له “صناع الفوضى” وبعض “اسمايرية”، حين كتبوا أن النيابة العامة طالبت أمام قاضي التحقيق بإعدام معتقلي ما سمي “حراك الريف”. 
معلومة أن “النيابة العامة طالبت أمام قاضي التحقيق..”، تم ترويجها إما عن جهل أو عن “سم”، وكلاهما يخدم مصلحة “صناع الفوضى ومختلقيها”، لذلك كان لابد للوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء أن يوضح في بلاغه أن ملف قضية معتقلي أحداث الحسيمة  “ لازال بين يدي قاضي التحقيق الذي يرجع إليه وحده طبقا للقانون الحق في إصدار أوامر بالإحالة أو عدم المتابعة أو عدم الاختصاص. علما بأن المطالبة بتطبيق العقوبات لا يكون إلا أمام قضاء الحكم وحده وليس أمام قاضي التحقيق”.
وبدورنا نضيف توضيحا، بتعبير صحافي، لهؤلاء “الجهال” و”المساميم” أن النيابة العامة لا تترافع أمام قاضي التحقيق، بل لا توجد أصلا إلى جانبه. .وأن قاضي التحقيق حين ينهي التحقيق التفصيلي يصدر ما يسمى “أمر الإحالة” في القضية،  يقضي إما بمتابعة المتهم أو المتهمين في حالة سراح أو في حالة إعتقال مع الإحالة على المحكمة،  وقد يرى قاضي التحقيق عدم المتابعة في حق هذا المتهم أو ذاك، بعد كل هذا يأتي دور النيابة العامة لتقبل بقرارات قاضي التحقيق واحالتها على المحكمة أو إستئناف هذه القرارات أمام غرفة تسمى غرفة المشورة، وخاصة القرارات المتعلقة بتمديد مدة الإعتقال الإحتياطي. 
وهكذا فشلت مرة أخرى هذه التقليعة الجديدة لاسمايرية المغرب، والتي ساندهم فيها “امساميم” الإعلام ومواقع التواصل الااجتماعي ورهط الأورو والدولار. .

Read Previous

تفكيك عصابة متخصصة في سرقة البضائع المنقولة على متن الشاحنات بين الخميسات وتازة

Read Next

بالفيديو: الملك محمد السادس يقوم بزيارة صداقة ومجاملة لخادم الحرمين الشريفين بمقر إقامته بطنجة