شريط الأخبار :

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

منظمة حقوقية: النظام الجزائري يريد تكميم الأصوات المعارضة

أكد نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان، سعيد صالحي، اليوم الجمعة، أن النظام الجزائري يريد تكميم جميع الأصوات المعارضة والشهود المزعجين، ممثلين في المجتمع المدني ووسائل الإعلام المستقلة، وذلك في تناقض صارخ مع التزاماته الدولية بشأن احترام حقوق الإنسان. وندد صالحي، وهو أيضا عضو التنسيقية المغاربية لمنظمات حقوق الانسان، في حديث نشرته صحيفة (لوماتان دالجيري) بمنع تخليد اليوم العالمي لحقوق الانسان، وكذا بتراجع الحريات، وبالهجمات التي تكاد تكون ممنهجة ضد كل ما يتصل بحقوق الانسان والأشخاص الذين يدافعون عنها بالجزائر.
وقال إن “منع منظمة لحقوق الانسان من الاحتفال بالإعلان العالمي لحقوق الانسان أمر سخيف”.
ولاحظ، بهذا الصدد، أن “المدافعين عن حقوق الانسان والصحافيين والمدونين بالنظر إلى وجودهم في الصف الأول، يمثلون هدفا سهلا”، مسجلا أن الحكومة أصبحت تعلن عن حزمة من الإجراءات السياسية غير الاجتماعية والمناوئة للحريات العامة والديمقراطية التي تمثل الوسيلة الوحيدة للمجتمع للدفاع عن نفسه.
وأكد أنه “علاوة على حظر تخليد ذكرى الاعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يعود لسنة 1948، نسجل تحامل الإدارة ضد العصبة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان التي تظل شاهدا مزعجا، يفضح كافة انتهاكات حقوق الانسان وتناقض السياسة الحكومية، والتي تتناقض على مستوى الممارسة مع التزاماتها وخطاباتها”.
وأضاف أن الآفاق في الجزائر لا تبشر بخير، بالنظر إلى الوضع العام المقلق على الصعيدين السياسي والاجتماعي وعلى مستوى الحريات والحقوق، ولاسيما الحقوق الاجتماعية والاقتصادية.
وقال إن “الحكومة أخذت على عاتقها الالتزام بالحرية التجمع وتأسيس الجمعيات وهي مطالبة باحترامها. وسنواصل فضح هذه الممارسات وازدواجية الخطاب وسنواجه في كل مرة الحكومة بالتزاماتها وبالقانون”، مضيفا أن “عهد الدكتاتورية قد ولى وأن الشعب الجزائري والمناضلين سيعرفون كيف يدافعون عن أنفسهم”.

Read Previous

مونديال الأندية .. الوداد بأداء بطولي يفشل في بلوغ المربع الذهبي

Read Next

الرباط: تسليم الجزء الأول من أرشيف هيئة الإنصاف والمصالحة لمؤسسة أرشيف المغرب